dimanche 8 novembre 2015

la boite à merveilles en arabe 12 chapitres

la boite à merveilles en arabe 12 chapitres

Chapitre 1
الصفحة 3: يتكلم الحاكي عن وحدته التي يحس بكل ثقلها والتي تعود أسبابها إلى سن السادسة
الصفحة 4: يصف منزل العرافة والطقوس التي كانت تقوم بها هذه الأخيرة مرة في الشهر، بحيث كانت تستدعي جمعية "كناوة" فيقومون في منزلها بطقوسهم الخاصة والتي كان يشاهدها الحاكي من منزلهم في الطابق الثاني
الصفحة 5: يقدم لنا دار الشوافة (سكان دار الشوافة)
الصفحة 6، 7، و8: يحاول الحاكي أن يقول للقارئ بأنه كان طفلا يختلف عن باقي الأطفال بحيث كان يؤمن بالعالم اللامرئي، على خلاف رفاقه الذين كانوا يكتفون بالمرئي وكانوا فقط يحاولون تقليد الآخرين، أما هو فكان لا يريد أن يقلد بل كان يريد أن يعرف ويكتشف حقائق العالم اللامرئي، وما زاد من تفكيره هذا هو حكايات عبد الله صاحب الدكان وكذلك حديث أبيه عن الآخرة وعن الجنة والنار
الصفحة 9، 10 و11 والفقرة الأول من الصفحة 12: يسرد ذكرى ذهابه مع أمه الى حمام النساء ويصف ذلك العالم النسوي بطريقة سلبية بحيث شبهه بالجحيم وقال بأنه فقط ملتقى للنميمة والغيبة والإشاعات
الصفحة 12 و13: يتكلم عن علبته ودورها في حياته وعلاقته الحميمية التي كانت تربطه بالأدوات المتواجدة فيها
الصفحة 13 و14: يقول بأن الأيام التي كانت تلي يوم الحمام تكون خاصة بتمثيل الحصة (حصة الحمام) من طرف أمه أمام كل الجارات، بحيث كانت تمثل وتقلد كل الحاضرات في هذه الحصة. ويقول الحاكي بأنه كان لا يحب تلك الطريقة التي كانت تتكلم بها أمه
من نهاية الصفحة 14 إلى نهاية الفصل الأول: يسرد لنا بالتفاصيل يوم شجار أمه مع الجارة "رحمة"، وكان يوم الإثنين بحيث كان هذا اليوم، حسب الأعراف المتفق عليها، كان يوم التصبين المخصص لأم الحاكي (لالة زبيدة) لكن استيقظت رحمة بالفكرة المشئومة وحاولت أن تصبن في ذلك اليوم، الشيء الذي كان سببا في شجار دراماتي
Chapitre 2
يتحدث الحاكي عن يوم الثلاثاء، اليوم المشئوم لكل أطفال المسيد، بحيث كان مخصصا لاستعراض كل ما حفظوه من القرآن، نظرات "الفقيه" في هذا اليوم مخيفة ولا توحي بأي حنان ولا شفقة. بعد عودته إلى المنزل للغداء، وجد أمه تعاني من ألم في رأسها (الشقيقة) وجاءت لالة عيشة (صديقة أمه وجارتها قديما) وأقنعت لالة زبيدة بالذهاب إلى "سيدي اعلي بوغالب"، فكان ذلك اليوم فرصة بالنسبة للطفل لاكتشاف "عالم السيد" وخرافات واعتقادات النساء والطقوس التي تقام هناك بحيث أنه وصف لنا الرحلة كاملة، لكن في آخر الزيارة اقترب الطفل من قطيع من القطط وبدأ يلمس قطا ذكرا فكانت من هذا الأخير هدية مؤلمة وضربة صائبة. في الغد صباحا سمع أباه يقول لأمه ويطلب منها بأن لا ترسله الى "المسيد" لأنه ما زال متعبا، فكانت أمام الطفل عطلة يومين ونصف ليعيش مثل أمير وبعيدا عن عصا "السفرجل". بعد ذلك يصف لنا الحاكي كيف كان يمر الصباح في دار الشوافة، وتحيات الجارات فيما بينهن والكلام الروتيني والأقوال المعتادة التي كانت ترددها النساء كل صباح. يتكلم بعد ذلك عن "ادريس" الذي كان يعمل عند أبيه والذي كان في نفس الوقت يتكلف بالمشتريات اليومية
Chapitre 3
يبدأ الحاكي بوصف دقيق لما يحدث في المسيد، الأطفال يتلون القرآن والفقيه نائم وفي يده العصا الطويلة، في كل مرة يستيقظ، يضرب ضربة أو ضربتين كل من وجده أمامه ثم يعود الى نومه. في المساء حثت الأم على زوجها بأن يشتري لها قنديلا (لامبا) لأن "فاطمة البزيوية" (الجيران) اقتنت واحدا، مؤكدة أنه لم يعد هناك أحد يستعمل الشمع، الشيء الذي قام به أبوه في الغد بحيث فوجئ الطفل بعد عودته من المسيد بقنديل معلق في بيتهم. بعد ذلك، يسرد لنا الحاكي ذكرى اختفاء "زينب" (بنت رحمة) (بحيث كانت مناسبة لأمه للتصالح مع رحمة) وكيف نجحت أمه في إيجادها في منزل الإدريسيين، منزل يجتمع فيه المختفون والمشردون من العجزة والأطفال، بعد ذلك قامت رحمة بتحضير وليمة للفقراء (الصدقة) حمدا لله على أنها وجدت بنتها
Chapitre 4
نحن في بداية الربيع، قامت الأم وإبنها بزيارة "لالة عيشة". لقد لقد كان يوم الغيبة والإشاعات والثرثرة بالنسبة للمرأتين، وكان يوم اللعب مع أطفال الجيران بالنسبة للحاكي-الطفل-، لعب انتهى بخصام وبكاء. في الغد حكت الأم لزوجها عن آلام وأحزان لالة عيشة ومشكلة زوجها "مولاي العربي" مع شريكه "عبد القادر". بعد ذلك سيتكلم الأب أمام الإبن- الحاكي (سيدي محمد) عن عبد الله "صاحب الدكان" الذي كان معروفا بالحكايات
Chapitre 5
لقد كان يوم الأربعاء، الفقيه شرح لتلاميذه وتكلم لهم عن مشروعه لعاشوراء. في المنزل لم تتعب لالة زبيدة من سرد مشاكل وأحزان لالة عيشة لكل الجارات، وكلما حكت لإحداهن تطلب منها أن تحافظ على السر ثم تنتقل الى الأخرى لتحكي لها وتطلب منها نفس الطلب. بعد ذلك يسرد لنا الحاكي ذكرى وفاة الحلاق "سيدي محمد بن الطاهر"
Chapitre 6
أثناء التحضيرات لعاشوراء في المسيد، نظم الفقيه العمل وشكل الفرق. لقد عُين الطفل "سيدي محمد" رئيسا لفرقة التنظيف. عاد الطفل فرحا الى المنزل ومفتخرا أمام آباءه ومؤكدا لهم أنه لولاه لما تمت الأشياء على ما يرام. في الغد صباحا رافق أمه الى "القيسارية" من أجل اقتناء ملابس جديدة بمناسبة عاشوراء. بعد عودته الى المنزل تشاجر مع الطفلة زينب. بعد ذلك يسرد لنا الحاكي حكاية "لالة خديجة" مع زوجها "العم عثمان" التي روتها رحمة للجارات
Chapitre 7
يوما قبل عاشوراء، قامت النساء باشتراء البنادير و"سيدي محمد" مزمارا. بعدما شارك كعادته في التحضيرات اليومية في المسيد، رافق أباه عند الحلاق وهناك سمع حديث الكبار بدون أن يعير لذلك اهتماما. يوم عاشوراء استيقظ الطفل مبكرا ولبس ملابسه الجديدة فذهب إلى المسيد للإحتفال بهذا اليوم الإستثنائي. بعد الوجبة، جاءت لالة عيشة لزيارتهم
Chapitre 8
الآن انتهت أجواء الحفلة والحياة عادت الى رتابتها ومللها. الأيام الأولى من الحرارة بدأت تظهر (الصيف). تعليم القرآن لم يعد في المسيد لأنه مكان غير مناسب في الصيف نظرا للحرارة المرتفعة، بل تحول الى معبد (سّد) مجاور للمسيد. الطفل أصبح يحفظ جيدا والأب يفتخر ويغمره العجب والافتخار كلما تكلم له الفقيه عن إبنه. رافق الطفل أمه وأبيه وفاطمة البزيوية الى السوق من أجل أن تشتري لالة زبيدة (الأم) بعض المجوهرات (دمالج)، لكن الأب دخل في شجار (عراك يدوي) عنيف مع سمسار (دلال: الذي يتوسط في البيع والشراء)، عاد الطفل وأمه وفاطمة البزيوية إلى المنزل في انتظار أخبار الأب الذي عاد في آخر اليوم حاملا المجوهرات للأم التي رفضتها لأنها تعتقد أنها بمثابة نذير شؤم وستكون سببا في إفلاس العائلة. مشاكل وأحزان لالة عيشة لم تنتهي بعد، فقد تركها زوجها وتزوج امرأة أخرى "بنت الحلاق السي عبد الرحمان"
Chapitre 9
لقد فقد الأب رأسماله بأكمله. قرر بيع المجوهرات والذهاب للعمل في نواحي فاس (يعمل في الحصاد). سيدي محمد ما زال مريضا ويعاني من الحمى. لقد عاش حدث ولحظة خروج أبيه من المنزل كأكبر دراما وأكبر حزن عاشه في حياته. في أحد الأيام زارت لالة زبيدة صديقتها لالة عيشة التي اقترحت عليها زيارة مشعوذ وعراف مشهور يدعى "سيدي العرافي"
Chapitre 10
نصائح ودعوات وبركات سيدي العرافي قد طمأنت المرأتين. أُعجب الطفل بالعراف الأعمى. كانوا كل أسبوع يذهبون لزيارة معبد (سيد). توقعات وتكهنات سيدي العرافي قد تحققت، لقد جاء مبعوث (رسول) من القرية يحمل مشتريات ونقود وأخبار سارة عن الأب. لالة عيشة استضافت لالة زبيدة، لديها مفاجأة، يبدو أن زوجها عاد الى المنزل (أو سيعود الى المنزل)
Chapitre 11
الشاي وحديث النساء في منزل لالة عيشة، من بينهن "سلمة"، المرأة التي كان لها دور في زواج مولاي العربي من بنت الحلاق، وقد جاءت لتعترف بخطئها وتطلب السماح من لالة عيشة، وأخبرتهن أنه سيتم الطلاق قريبا بين مولاي العربي وزوجته الثانية
Chapitre 12
عاد أب الطفل "مولاي عبد السلام" وعاد الفرح الى المنزل
مولاي العربي قد طلق زوجته الثانية وعاد الى لالة عيشة
في آخر الرواية يعود الحاكي الى علبته، علبة العجائب ليقتسم معها سعادته ووحدته

Read more at http://yassinekasmi.e-monsite.com/pages/1ere-annee-bac/la-boite-a-merveilles-en-arabe-12-chapitres.html#w7d348c54V4TmbcK.99

mardi 20 octobre 2015

تعريف ظاهرة الامبريالية

تعريف ظاهرة الامبريالية:
يعرف لينين الامبريالية بأنها " الرأسمالية في مرحلة الاحتكار ,ولكن التعاريف الموجزة للغاية..لاتكفي..ينبغي إعطاء الامبريالية تعريفا يشمل علاماتها(خواصها)الخمس الأساسية..فالامبريالية هي الرأسمالية في مرحلة التطور تكونت فيها سيطرة الاحتكارات والرأسمال المالي,واكتسب تصدير الرأسمال أهمية كبرى وابتدأ تقاسم العالم بين التروستات العالمية وانتهى تقاسم الأرض كلها إقليميا بين كبريات البلدان الرأسمالية".

mercredi 13 mai 2015

لتعديل الوراثي فوائد واضرار

بسم -  الله  - الرحمن الرحيم ...
السلام عليكم ورحمة -  الله  - تعالى وبركاته ...
.:.
الحمد لله وحده .. والصلاة والسلام على من لا نبي بعده .. سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم .. سيد الأولين والآخرين ..
وعلى آله وصحبه أجمعين .. إلـى يوم الدين ...

  ** 
   
التعديل الوراثي:‏‎
التعديل الوراثي أو الهندسه الوراثيه أو التقنيه الحيويه والأغذيه المعدله وراثياً‏‎ .
فالأغذيه المعدله وراثياً هي كما عرفَّها العلماء بأنها جميع المنتجات النباتيه والحيوانيه التي تم تعديل ‏موروثاتها بواسطة الإنسان . وإن خالق جميع الكائنات الحيه سبحانه وتعالى‎ ‎‏ وضع تركيبها العضوي ‏الدقيق بخاصيه يتفرد بها عن أي كائن حي لآخر , وأي تعديل‎ ‎‏ لهذه الموروثات سيؤدي إلى إختلاف في ‏في تكوين الكائن الحي وبالتالي تعديل خصائصه‎ ‎الأساسيه‎ .
وقال عزَّ وجل : ( سبح اسم ربك الأعلى ,الذي خلق فسوى ,والذي قدَّر فهدى‎ ) .‎‏ ويجب أن نعرف أن ‏هناك نوعين من نقل الموروثات أحدهم طبيعي ويتم بتهجين نوع يحمل صفات مرغوبه إلى نوع آخر ‏وطبيعياً وآخر يتم بواسطة حمض الـ‎ Dna .‎‏ والموضوع كبير ولكن دعوني أتناوله شيئاً فشيئا‎ .
ـ لماذا تتم عملية التعديل الوراثي ؟ فنقول‎ :‎
‏* ‏‎ ‎يتوقع العلماء أن يصل سكان الكره الأرضيه إلى 14.2 مليار نسمه بحلول عام 2025م‎
وعليه وتلافياً للفجوه الغذائيه نتيجة لزيادة السكان إهتم العلماء بإلحاح إلى طرق زيادة‎
الإنتاج الغذائي كماً , فكانت التقنيه الحيويه ضروريه حسب إعتقادهم‎ .

‏* ‏‎ ‎العمل على إنتاج محاصيل زراعيه وحيوانيه معدله وراثياً تكون قادره على مقاومة‎
الأمراض , والآفات والمبيدات وغيره‎ .

‏* ‏‎ ‎حقن النباتات بـحمض نووي‎ Dna ‎من مصدر حيواني لتلقيح النباتات‎ .

‏* ‏‎ ‎إنتاج أغذيه ذات مواصفات مرغوبه لدى المستهلك مثل إنتاج فواكه خاليه من البذور‎
كالعنب البناتي وغيره أو إنتاج فواكه وخُضر بألوان مختلفه كالتفاح الأحمر والأصفر و‎
السكري والفلفل البرتقالي والأصفر‎ .‎

‏* ‏‎ ‎نقل بعض الموروثات من البكتريا والفيروسات وغيره إلى النبات والحيوان لأهداف‎
علميه‎ .‎

‏* ‏‎ ‎تسخير التقنيه الحيويه من أجل تحوير بعض المحاصيل المعروفه كالكانولا وفول‎
الصويا والطماطم والبطاطس والقطن وغيرها لإنتاج العقاقير الطبيه‎ .

‏* ‏‎ ‎تعديل موروثات بعض سلالات البكتيربا والفطريات من أجل مكافحة بعض‎ ‎الحشرات الضاره بغرض ‏القضاء عليها لأنها أكتسبت مناعه من المبيدات‎ ‎الكيماويه‎ .


عليه الآن عرفنا الأسباب التي من أجلها يتم التعديل الوراثي في المنتجات الغذائيه‎ ‎وسوف نأتي لمناقشة‎ :
ـ أضرار التعديل الوراثي‎ .
ـ فوائد التعديل الوراثي‎ .
ـ المحاذير التي يجب أخذها في الإعتبار‎ .
ـ القوانين التي تحمي المستهلك‎ .

فوائـده‎

كما ذكرت أن فوائده تعتمد على إنتاج سلالات ذات فوائد غذائية أكبر أو تحويل الخصائص الجينية لبعض ‏النباتات مثل إنتاج البطيخ بدون بذر‎ .
كما يزيد من مقاومة النبات للحشرات‎.

فمثلا نبتة القطن تتم مهاجمتها من قبل حشرة تدعى دودة القطن التي قد تهلك محصول كامل من القطن‎

فتم تطوير نوعية محسنة من نبتة القطن تحتوي على مضادات لهذه الحشرة الأمر‎ ‎الذي يضمن عدم ‏مهاجمة هذه الحشرة للقطن و بالتالي سلامة محصول القطن‎ .

أضراره‎

يقول الخبراء أن أضرار هذه النباتات‎ ‎المعدلة‎ ‎وراثيا‎ ‎لا تظهر على الفرد مباشرة بعد أكلها بل تتأخر ‏أعراضها إلى فترات طويلة نسبيا قد تمتد إلى سنوات‎ .

و لا تزال الكثير من أضرار هذه النباتات محل جدل بين المنتجين و الوكالات الصحية‎ .

و لم تثبت دراسة صحية أكيدة حتى الآن أن هذه النباتات لها ضرر واضح على‎ ‎الإنسان . الأمر الذي جعل ‏المنتجين يزيدون من إنتاجها دون إجراء اختبارات‎ ‎الأمان الكافية لمعرفة هل هي مناسبة للإستحدام ‏الآدمي أو لا‎ .

مما جعل الصراع على أشده بين الوكالات الصحية و منتجي هذه الأصناف‎ .

و قد تم التوصل أخيرا إلى اتفاق بين هذه الوكالات و المنتجين سيتم تطبيقه بعد فترة قصيرة يقضي ‏بوجوب كتابة عبارة‎ :

يحتوي على مواد معدلة‎ ‎وراثيا‎ ‎أو عبارة‎ :

لا يحتوي على المواد‎ ‎المعدلة‎ ‎وراثيا‎ .

و بهذا يكون الخيار للمشتري في شراء منتجات تحتوي على مواد معدلة‎ ‎وراثيا‎ ‎غير مأمونة من الناحية ‏الصحية أو بقائه على المنتجات الزراعية العادية‎ .

الإخوة الكرام دعونا نتناول الأضرار التي يجب وضعها في الاعتبار حول الأطعمه المعدله وراثياً‏‎ :

الأضرار البيئيه‎ :
تناول العلماء أضرار كثيرة قد تنجم من تقنية التعديل الوراثي منها نشوء‏‎ ‎طفرات جديده لا يكن في مقدور ‏المهندسين الوراثيين التحكم بها مثل ما حدث‎ ‎في سيادة بعض الحشراتالضاره على الحشرات النافعه . ‏وظهور نباتات تمتلك‎ ‎صفات غير مرغوبه كثيره مثل التقزم وعدم عقد الثمار في بعضها‎ .

صحة الإنسان والحيوان‎ :
الأطعمه الطبيعيه خلقها الله وهو أعلم بمكنوناتها وخلقها بمقدار , بحيث‎ ‎هناك ماده موجودهفي الغذاء قد لا ‏تكون مرغوبه في التسويق ولكن الله جعلها‎ ‎بهذا الغذاء لدرء خطر يغيب عن معرفتنا . فالله جعل في أحد ‏جناحي الذبابه‎ ‎الدواء للداء التي تحمله , فهب أننا تدخلنا وراثياًوأثر تدخلنا على أن‎ ‎تفقد هذه الذبابه هذه ‏الصفه ؟ وما حدث من فيروس الآيدز ليس ببعيد وهو‎ ‎فيروس ناتج من طفره معمليه‎ .
ـ الغموض الذي يكتنف هذا العلم‎ :
إلى الآن هناك فريقان أحدهم مؤيد والثاني معارض , وإلى الآن لم توجد أجهزه‎ ‎تمكننا من معرفةإن كان ‏هذا الغذاء معدل وراثياً أم لا , وإلى الآن لم تظهر‎ ‎أبحاث تورد الأضرار الناتجه يعني التجارب حديثه ‏وأخطارها لم تعد مرصوده‎ . ‎وحتى الطرق المستخدمه في التعديل الوراثي لم تكنمعروفه للجميه , زد على‎ ‎ذلك لم توجد علامات تميز الفروق بين الأطعمه والنباتات المعدله وغيرها‎.

dimanche 3 mai 2015

فقه الحج


1- تحليل عناصر الدرس :
- حقيقة الحج :
لغة :  هو القصد إلى معظم للزيارة.
وشرعا :  قصد بيت الله الحرام بمكة المكرمة للعبادة وفق كيفية محددة .
- أهميته وفضائله :
للحج أهمية عظيمة بين أركان الإسلام فهو يجمع بين ماهو روحي وبدني ومالي، يؤديه المسلم متى توفرت له الاستطاعة .. ليتحقق له مجموعة من الفوائد الروحية والأدبية والاجتماعية والاقتصادية . والحج مؤتمر عام لتوحيد غايات المسلمين وتوجيههم إلى مصادر الحياة الصحيحة . فرضه الله على كل مسلم عاقل بالغ صحيح البدن ويملك الزاد مرة في العمر . أما فضائله فلا تعد ولا تحصى فعن أبي هريرة e قال قال: رسول الله t { من حج فلم يرفث ولم يفسق رجع كيوم ولدته أمه} وفي حديث عبد الله بن مسعودt { ... وليس للحجة المبرورة ثواب إلا الجنة }.
- الحكمة من التشريع :
- ترسيخ الأخوة الإيمانية وتأكيد وحدة الأمة وبأنها كالجسد الواحد
- تعارف المسلمين وتقوية الصلة فيما بينهم في مختلف مشاهد الحج المتنوعة.
- تربية المسلم على الاستعداد الدائم لتحمل جميع المسؤوليات والقدرة على مواجهة التحديات وكل الطوارئ المحتملة.
- تجرد المسلم من الماديات ومطالب الدنيا ورد الحقوق لأصحابها وتوجهه إلى ربه ملبيا مخلصا.
- الآثار الروحية لفريضة الحج :
- التزود بالتقوى التي هي أفضل الزاد كما في الآية (وتزودوا فإن خير الزاد التقوى).
- التوبة والرجوع إلى الله و الندم على ما فات من الذنوب والعزم على عدم العودة إلى الذنوب أبدا.
- مراقبة الله في كل الأحوال وفي كل عمل يقدم عليه الانسان.
- تزكية النفس والروح بطاعة الله والإكثار من القربات .
- التربية على ذكر الله في جميع الأوقات ولذلك يعد محور جميع مناسك الحج كما في آيات الحج.
- الآثار التربوية للحج :
- تعويد النفس على تمثل الأخلاق الحسنة والابتعاد عن رذائلها.
- الصبر والتحمل والثبات في مواجهة الشدائد مهما صعبت.
- الإيثار والتضحية والإحسان إلى المسلمين وعدم إيذائهم ومضايقتهم خاصة في تلك الأماكن المقدسة.
- التواضع والانكسار بين يدي الله عز وجل والتقرب إليه بمختلف القربات والمسابقة إلى فعل الخير في تلك الأماكن ليكون الحج مبرورا.
- الآثار الاجتماعية للحج : 
الحج مدرسة ربانية للتآلف والوحدة والتعايش تحت ظل راية الاسلام وهناك آثار اجتماعية كثيرة للحج منها:
- التعارف والتعاون وتبادل المعارف والخبرات بين المسلمين، وتحصيل المصالح ودفع المضار والتذكير بواجباتها نحو بعضها البعض.
- الشعور بالوحدة والتلاحم كالجسد الواحد.وإزالة كل الفوارق المصطنعة لا فضل لأحد على أحد إلا بالتقوى.
- إشاعة روح المحبة والتسامح وتقوية الروابط الأخوية.
- الآثار الاقتصادية للحج :
أباحت الشريعة للحاج أن يتاجر ويؤاجر ويتكسب وهو يؤدي فريضة الحج كما قال تعالى(ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم). ومن هنا فللحج آثار اقتصادية كثيرة ومتنوعة منها:
- كونه فرصة للقاء بين التجار والتعارف بينهم وتبادل الخبرات والصفقات بينهم.
- كونه فرصة لعرض مختلف المنتجات الصناعية و التي يحرص الحجاج على اقتنائها .  
- تيسير وتسهيل التبادل التجاري بين دول العالم الإسلامي .
- تنشيط وسائل النقل بمختلف أنواعها

dimanche 26 avril 2015

ملف حول كارثة طبیعیة : الزلازل في المغرب

مقدمة:
تعد الزلازل من أخطر الكوارث الطبیعیة إذ تتسبب في خراب جسیم، وإلحاق أضرا بلیغة بالأرواح المنشآت خلال مدة وجیزة وإحداث تغیرات
مھمة في المنظر الطبوغرافي.
وقد تعرض المغرب كغیره من بلدان العالم الإسلامي لسلسلة من الزلازل كان أخطرھا كارثة زلزال أكادیر سنة 1960 زلزال الحسیمة 2004 فما
ظواھر الزلزالیة المغربیة؟ وما طبیعة الإجراءات المعتمدة؟
معرفة تاریخ الزلازل في المغرب:
معرفة تاریخ الزلازل في المغرب:
عرف المغرب عدة زلازل منذ سنة 19981 إلى 2004 من أخطرھا زلزال أكادیر الذي خلف أضرار بشریة ومادیة 1960 وزلزال 1969 الذي
ضرب كل البلاد، لكن الھزة كانت قویة خاصة في الشواطئ، عشرات القتلى و 200 جریح ثم الزلزال الذي شھد أكبر في مدینة الحسیمة في 24
) فبرایر 2004 الذي تضرر منھ سكان ھذه المدینة ( أنظر وثیقة 1ص 166
اكتشاف الظاھرة الزلزالیة في المغرب:
یعود ظھور الظاھرة الزلزالیة لعدة أسباب: وجود المغرب في منطقة عدم استقرار زلزالیة لانتمائھ إلى حوض البحر المتوسط الذي عرف زلازل
قویة خلال التاریخ وإلى منطقة تتأثر بالدرع الأطلسي.
-اصطدام منطقة حوض البحر المتوسط بین الصفیحة الإفریقیة والصفیحة الأوراسیة.
-عدم تأثیر زلازل الصادرة عن الدرع الأطلسي مباشرة على المغرب بل تصل قوتھا إلى السواحل المغربیة.
وقد عرف المغرب ظاھرتین زلزالین تعرض أكادیر ھزة أرضیة قویة خلقت ما یزید عن 12000 من الضحایا وآلاف الجرحى ثم الحسیمة الذي
یعتبر أخطر زلزال بعد أكادیر
. حیث أدى سقوط أزید من 628 قتیل و 926 بجروح بلیغة وأزید من 15230 بدون مأوى وذلك في 24 فبرایر 2004
التدابیر والإجراءات الضروریة للتخفیف من أثر الزلازل:
طریقة قیاس قوة الزلازل:
استعمل في قیاس الزلازل منذ 1902 سلم مركاكي، الذي یتكون من 12 درجة، ركز على قیاس سدة الخسائر الناتجة عن الزلازل وفي سنة
karnik spontte nevedew 1964 أدخلت تعدیلات على ھذا السلم من طرف * فیدف* و ببتھور* وكارتبیك
سنة 1935 ویعتمد حساب الطاقة ritchter كما استعمل في قیاس الزلازل ( مقیاس ریتشتر الذي وضعھ العلام الأمریكي MSK فأصبح یسمى
M.S.K المحررة أثناء الزلزال وھو أكثر دقة من سلم
معرفة بعض التدابیر المتخذة للتخفیف من حدة الزلازل بالمغرب
-المحافظة على الھدوء
- -الابتعاد عن مركبات البناء، الأسلاك الكھربائیة
-الاعتماد بھا ھو صلب بالباب ومائدة أو كرسي.
-عدم الخروج من المبنى إلا بعد توقف الھزة.
-إحداث مراصد للتنبؤ بالزلازل
-إحداث قانون البناء المضاد للزلازل من قبل علماء في الجیوفیزیاء ومھندسي معماریین.
خاتمة:
معرفة الكارثة الطبیعیة بمثال عن زلزال في المغرب كأخطر الكوارث الطبیعیة وأكثرھا تأثیر على الحیاة البشریة والبیئیة والتمكن من اتخاذ
إجراءات ضروریة لمواجھة الزلزال والوقایة من أخطارھا.

la politesse

Elle semble stupide, illégitime, artificielle, et pourtant, nous en respectons tous les impératifs. Serions-nous lâches ou tout simplement polis? 

« C’est une fausse monnaie nécessaire », disait Kant au sujet de la politesse. Expression fondamentalement ambiguë : les termes « fausse monnaie » semblent vouloir désigner la politesse comme un ornement superflu, mais à la vanité de cette monnaie factice répond l’adjectif nécessaire –or qu’est-ce que la vanité sinon le contraire du superflu ? Nous voyons dès lors que Kant, par l’emploi de cette phrase tiraillée par deux pôles antinomiques, contient en quelques mots la dualité inhérente au concept de politesse.
Car certes, la politesse est un mensonge. Telle est la thèse d’Alceste : voyant que Philinte salue affectueusement quelqu’un dont il ignore tout jusqu’au nom, ce dernier plonge dans une colère paroxystique. Conception qui revendique une sincérité radicale, et s’indigne du fait que la politesse exprime une chaleur humaine qui n’est pas ressentie. La politesse est l’incarnation même de la médiocrité du theatrum mundi –et de la vanité des mondains. La politesse, c’est la bassesse de l’apollinien, l’artifice d’un surmoi conventionnel, et la lâcheté qui nous empêche d’être francs. D’où la « fausse monnaie » évoquée par Kant, qui explore par ce terme la politesse sous le prisme d’une sincérité propre à Alceste.
Mais, comme le demandait Eric Fiat, faut-il voir en la politesse l’apparence du respect ou le respect de l’apparence ? Si la politesse s’apparente au second cas, nous voyons qu’elle semble être intimement liée à la notion d’apparence, dephainoumai, de paraître –notion qui participe indubitablement de la nécessité humaine. Certes, Rousseau critiqua la politesse, en expliquant que le « bon sauvage » -homme préservé dans une solitude naturelle et originelle- en était dépourvu, mais si la politesse est superflue aux yeux d’un solitaire, ne devient-elle pas nécessaire dans une communauté humaine ? En effet, tandis que le solitaire ne vit son rapport au monde qu’à travers le percipere berkeleyen –il perçoit sans être perçu, puisque nulle autre conscience n’habite le monde-, l’homme social est à la fois sujet et objet, étant marqué par le percipere aussi bien que le percipi. Car, aux yeux des autres hommes, le sujet devient objet, et, comme tout objet, il s’offre à la conscience des autres en tant que phénomène, c’est-à-dire à travers l’écorce d’un paraître –ce paraître de l’homme constitua l’objet d’étude de la phénoménologie lévinassienne de l’altérité. Aussi est-il légitime que l’homme adopte un code conventionnel lui permettant d’adopter apparence socialement correcte, en cela que l’homme social constitue un phainoumai. Voilà donc le paraître désigné comme nécessaire à la condition de l’homme social. De fait, l’intersubjectivité se présente comme un primat de l’apparence, et donc de la politesse.
Factice bien que naturelle, odieuse sous son beau-paraître, artificielle, théâtrale, hypocrite, factice, et en même temps spirituelle, la politesse semble voir cristalliser les tensions propres à la complexité du jeu social. Est-ce pour cela qu’elle constitue ce masque dont ne nous ne pouvons-nous passer ?

Je vous prie d’agréer, chers lecteurs, à l’expression de mes plus chaleureuses salutations.
Bien à vous, merci mille fois, et à bientôt, je l’espère.
Elle semble stupide, illégitime, artificielle, et pourtant, nous en respectons tous les impératifs. Serions-nous lâches ou tout simplement polis? 

« C’est une fausse monnaie nécessaire », disait Kant au sujet de la politesse. Expression fondamentalement ambiguë : les termes « fausse monnaie » semblent vouloir désigner la politesse comme un ornement superflu, mais à la vanité de cette monnaie factice répond l’adjectif nécessaire –or qu’est-ce que la vanité sinon le contraire du superflu ? Nous voyons dès lors que Kant, par l’emploi de cette phrase tiraillée par deux pôles antinomiques, contient en quelques mots la dualité inhérente au concept de politesse.
Car certes, la politesse est un mensonge. Telle est la thèse d’Alceste : voyant que Philinte salue affectueusement quelqu’un dont il ignore tout jusqu’au nom, ce dernier plonge dans une colère paroxystique. Conception qui revendique une sincérité radicale, et s’indigne du fait que la politesse exprime une chaleur humaine qui n’est pas ressentie. La politesse est l’incarnation même de la médiocrité du theatrum mundi –et de la vanité des mondains. La politesse, c’est la bassesse de l’apollinien, l’artifice d’un surmoi conventionnel, et la lâcheté qui nous empêche d’être francs. D’où la « fausse monnaie » évoquée par Kant, qui explore par ce terme la politesse sous le prisme d’une sincérité propre à Alceste.
Mais, comme le demandait Eric Fiat, faut-il voir en la politesse l’apparence du respect ou le respect de l’apparence ? Si la politesse s’apparente au second cas, nous voyons qu’elle semble être intimement liée à la notion d’apparence, dephainoumai, de paraître –notion qui participe indubitablement de la nécessité humaine. Certes, Rousseau critiqua la politesse, en expliquant que le « bon sauvage » -homme préservé dans une solitude naturelle et originelle- en était dépourvu, mais si la politesse est superflue aux yeux d’un solitaire, ne devient-elle pas nécessaire dans une communauté humaine ? En effet, tandis que le solitaire ne vit son rapport au monde qu’à travers le percipere berkeleyen –il perçoit sans être perçu, puisque nulle autre conscience n’habite le monde-, l’homme social est à la fois sujet et objet, étant marqué par le percipere aussi bien que le percipi. Car, aux yeux des autres hommes, le sujet devient objet, et, comme tout objet, il s’offre à la conscience des autres en tant que phénomène, c’est-à-dire à travers l’écorce d’un paraître –ce paraître de l’homme constitua l’objet d’étude de la phénoménologie lévinassienne de l’altérité. Aussi est-il légitime que l’homme adopte un code conventionnel lui permettant d’adopter apparence socialement correcte, en cela que l’homme social constitue un phainoumai. Voilà donc le paraître désigné comme nécessaire à la condition de l’homme social. De fait, l’intersubjectivité se présente comme un primat de l’apparence, et donc de la politesse.
Factice bien que naturelle, odieuse sous son beau-paraître, artificielle, théâtrale, hypocrite, factice, et en même temps spirituelle, la politesse semble voir cristalliser les tensions propres à la complexité du jeu social. Est-ce pour cela qu’elle constitue ce masque dont ne nous ne pouvons-nous passer ?

Je vous prie d’agréer, chers lecteurs, à l’expression de mes plus chaleureuses salutations.
Bien à vous, merci mille fois, et à bientôt, je l’espère.
Description des personnages
M. de Peyrehorade
C'est un vieil antiquaire — dans le sens désuet du terme — jovial. C'est lui qui découvre la Vénus, en compagnie de Jean Coll et du guide. Découverte sur son domaine, il en est donc le propriétaire. Provincial complexé, pédant et féru d’archéologie, il est fasciné par la Venus et en parle de manière obsessionnelle.

Mme de Peyrehorade
Grasse, la quarantaine passée et bonne ménagère, elle n'aime pas la Vénus découverte par son mari. À la mort de ce dernier, considérant que la statue porte malheur, elle la fait fondre en cloche de bronze.

Mme de Peyrehorade n'est pas très présente dans l'histoire : elle ne fait que donner son avis sur ce que dit son mari. Elle est à la fois dotée d'un solide bon sens et imprégnée de croyances superstitieuses.

Alphonse de Peyrehorade
Fils de M. de Peyrehorade, c’est un grand jeune homme élégant et musclé de 26 ans, beau et agréable à voir, mais son visage ne laisse voir aucune émotion2. Il accorde plus d'importance à l'argent qu'aux sentiments et se marie surtout par intérêt, Mademoiselle de Puygarrig ayant hérité de sa tante. Il est superficiel et s'intéresse plus au jeu de paume, son sport favori, qu'à sa fiancée. Il meurt le jour de sa nuit de noce car il ne peut pas retirer sa bague de fiançailles du doigt de la Vénus.

Mademoiselle de Puygarrig
C’est une jeune fille noble et riche de 18 ans ; elle est belle et séduisante (elle ressemble à la Vénus), et est réservée à Alphonse. Elle est naturelle, discrète et d’une grande générosité, tout le contraire d’Alphonse.

Elle donne l’effet d’être belle et intelligente. Elle ne sait pas qu’elle va perdre son mari pendant la nuit de noce.

La tante de Mlle de Puygarrig
Elle sert de mère à la jeune fille. C'est une femme très âgée et fort dévote.

Mlle de Puygarrig hérite de sa tante à sa mort. Elle célébrera donc le mariage en deuil.

Jean Coll
C'est la personne qui a découvert la Vénus, mais aussi sa première victime : après lui avoir accidentellement donné un coup de pelle en creusant, la Vénus lui est tombée sur la jambe alors qu'il aidait M. de Peyrehorade à la sortir de terre.

Le guide
C'est lui qui a amené le narrateur à Ille. Il a aussi aidé à déterrer la Vénus.

Le narrateur
Archéologue parisien venu demander à Mr. de Peyrehorade de lui faire visiter les monuments des environs d'Ille-sur-Têt, il contribuera à la traduction de l'inscription latine gravée sur le socle de la statue. Témoin des événements, il considère avec condescendance les croyances des habitants d'Ille sur le pouvoir maléfique de la Vénus, avant d'être à son tour gagné par le doute.

vendredi 24 avril 2015

Vénus d'Ille

Genèse de l'œuvre

L'auteur, Prosper Mérimée, nommé Inspecteur général des Monuments historiques le 27 mai 1834, a entrepris la même année une tournée qui l'a fait passer par lesPyrénées-Orientales où, au mois de novembre, il a visité Ille-sur-TêtBouleternère et Serrabonne. Il a vu un site où des fouilles archéologiques avaient dégagé un temple antique dédié à Vénus.

Résumé

L'histoire se déroule à Ille (nom inspiré par un lieu réel : Ille-sur-Têt) durant trois jours et demi. L'histoire se prolonge ensuite pendant environ deux mois.

Jour 1, mercredi

Le narrateur, un antiquaire, s'y rend en compagnie d'un guide. Il vient y rencontrer M. de Peyrehorade (nom inspiré d'un lieu réel), un antiquaire de province qui doit lui montrer des ruines antiques. Celui-ci a découvert par hasard une statue de Vénus dont tout le monde parle à Ille. Le guide explique au narrateur les circonstances de cette découverte dont il a été le témoin.
M. de Peyrehorade avait prié, quelques jours avant l'arrivée du narrateur, un homme du village, Jean Coll, et le guide, de l'aider à déraciner un olivier mort. En essayant d'extraire les racines du sol, Jean Coll donna des coups de pioche dans la terre et frappa sans le savoir la statue1. M. de Peyrehorade, heureux de cette découverte voulut extraire la statue du sol et en la redressant, elle tomba sur la jambe de Jean Coll, pourtant excellent coureur et joueur de paume aguerri. Cette statue inquiète en raison de sa beauté physique et parce qu'elle semble déjà avoir provoqué un accident (la jambe cassée de Jean Coll).
Le narrateur arrive ensuite chez les Peyrehorade auxquels il avait été recommandé par une lettre de son ami M. de P.. Il fait la connaissance des époux Peyrehorade et de leur fils, M. Alphonse, duquel il fait un portrait assez négatif2. Lors du dîner, le narrateur est invité au mariage imminent du fils Peyrehorade et d'une demoiselle fortunée, Mlle de Puygarrig. Le père, tout comme le fils, ne semble pas attacher beaucoup d'importance à ce mariage. M. de Peyrehorade est impatient de montrer au narrateur sa découverte, la statue de Vénus à laquelle il porte une véritable vénération (que sa femme réprouve).
Enfin, au moment de se coucher, le narrateur voit la Vénus pour la première fois par la fenêtre de sa chambre et est témoin d'une scène étrange : deux apprentis du village sont en colère contre la statue dont ils soutiennent qu'elle a cassé la jambe de Jean Coll. Ils insultent la statue et l'un d'eux lui lance un caillou. Curieusement, le caillou fait deux rebonds et retourne frapper l'apprenti de plein fouet au visage. Effrayés, les apprentis s'enfuient. Le narrateur est amusé par la scène et va se coucher. Sa remarque (je cite: "Encore un vandale puni par Vénus! Puissent tous les destructeurs de nos vieux monuments avoir ainsi la tête cassée!") constitue le premier glissement vers le fantastique après la description du guide catalan.

Jour 2, jeudi

Le lendemain matin, le narrateur est réveillé de bonne heure par M. de Peyrehorade, qui tient absolument à lui faire admirer sa Vénus. Il fait remarquer au narrateur l'étrange inscription figurant sur le socle « Cave amantem », qui la traduit en ces termes : « prends garde à toi si elle t'aime ».
Après le déjeuner, Alphonse, le fils de M. de Peyrehorade, converse avec le narrateur. Il apparaît alors clairement qu'Alphonse n'a pas de sentiments pour sa future femme et ne voit que l'argent3. Il montre d'ailleurs au narrateur l'anneau qu'il va lui offrir le lendemain : c'est une ancienne bague chevaleresque surmontée de 1 200 Francs4de diamants5. Le narrateur remarque une autre bague qu'Alphonse porte au doigt et il répond, dans un soupir de regret, que c'est une modisteparisienne qui lui a offerte comme gage d'amour6, deux ans auparavant, quand il était à Paris.
Le soir, il y a un dîner au domicile de Mlle de Puygarrig, la future épouse que le narrateur compare à la Vénus7.
En retournant à Ille, le narrateur "ne sachant trop que dire" à Mme de Peyrehorade, déclare qu'un mariage célébré le vendredi porte malheur8Mme de Peyrehorade l'approuve mais son mari rétorque que c'est le jour idéal car le vendredi est le « jour de Vénus » (en latin Veneris dies).
Mme de Peyrehorade est bien de son avis et déclare que c'est son mari qui tenait à ce que le mariage se fasse ce jour-là. De plus, le narrateur apprend que l'on ne dansera pas au mariage, vu que la future mariée vient de perdre sa tante qui était comme sa mère, car c'est elle qui l’a élevée et lui a légué sa fortune.

Jour 3, vendredi

Le lendemain matin, le narrateur essaie en vain de dessiner un portrait de la statue. M. de Peyrehorade tient à faire (malgré l'opposition de sa femme) une sorte de cérémonie, d'ailleurs « grotesque » et vulgaire d'après le narrateur, pour honorer Vénus et faire des vœux pour le futur couple.
Après cette « cérémonie », M. Alphonse, déjà prêt, vient voir le narrateur dans le jardin quand une partie de jeu de paume commence sur le terrain juste à côté du jardin. L'équipe locale est en train de perdre contre une équipe espagnole. M. Alphonse, qui est un grand joueur de paume, n’y tient plus et va rejoindre son équipe bien qu'il soit en habit de marié. Il commence par jouer très mal et se plaint que son alliance en diamants, qu'il avait emportée pour donner à sa future femme lors de la cérémonie, le gêne pour jouer9. Il la retire et pour ne pas la perdre, la glisse à l'annulaire de la statue. Après cela, la partie bascule et il fait gagner son équipe. Vexé, le capitaine de l'équipe espagnole rumine sa défaite et marmonne, à l'intention d'Alphonse, après que celui-ci s'est montré très arrogant dans sa victoire : « Me lo pagarás »10.
Alphonse remet succinctement ses habits en ordre et monte dans la calèche pour se rendre chez son ex-fiancée afin de célébrer le mariage. Sur le chemin de la mairie, il se rend compte qu'il a oublié l'alliance au doigt de la statue et se morfond à cause de la valeur marchande de la bague. Du coup, en guise d'alliance, il donne à sa femme la bague qu'il avait lui-même au doigt et qui lui avait été offerte par une autre femme avec laquelle il avait eu une aventure à Paris6. Puis les invités se mettent à table, la mariée semble être très en retrait11,12. On regarde danser les paysannes et la mariée présente sa corbeille.
On rentre à Ille pour le souper. M. de Peyrehorade et ses amis font des plaisanteries vulgaires et équivoques à l'encontre de la mariée, ce qui attriste le narrateur. Après l'épisode de la jarretière, la mariée quitte la table pour aller se coucher, il est presque minuit.
M. Alphonse, pâle et froid pendant le souper, vient voir le narrateur et lui fait part de sa terreur : il ne peut plus retirer la bague du doigt de la Vénus ; il prétend que la statue a replié son doigt et demande au narrateur d'aller voir par lui-même pour essayer de récupérer la bague. Celui-ci accepte et a aussi peur un instant ; puis il se dit que M. Alphonse doit être saoul ou qu'il veut lui faire une mauvaise blague ; il se ravise et va se coucher directement.

Jour 4, samedi

Une fois couché, le narrateur entend, après la fin des festivités, des craquements sourds, des pas pesants montant l'escalier. Il pense avoir reconnu les pas du jeune marié ivre, s'inquiète parce qu'ils paraissent extrêmement lourds, mais s'endort tout de même. Le narrateur dort mal et est réveillé vers cinq heures du matin de nouveau par les pas lourds et les craquements dans l'escalier.
Puis ce sont des cris, des plaintes et le bruit d'une sonnette. Le narrateur se lève et court aux nouvelles. Il trouve M. Alphonse mort, gisant sur le lit nuptial brisé, le corps couvert de contusions. Son torse semble avoir été étreint violemment par un cercle de fer.
Mme Alphonse est en proie à une crise d'hystérie13. Elle ne décèle sur le corps aucune trace de sang bien que la mort ait été violente compte tenu de la pose angoissée14 que le visage de M. Alphonse avait conservée. En examinant le corps, le narrateur découvre sur le tapis la bague de diamants qui normalement aurait dû se trouver au doigt de la statue.
Ses soupçons se portent sur le capitaine de l'équipe espagnole de jeu de paume, mais il ne dispose d'aucune preuve et ses réflexions le font disculper cet homme. Le narrateur ne constate aucune trace d'effraction dans la maison. Dehors, les seules empreintes que l'on peut encore relever après les pluies torrentielles de la nuit sont celles qui mènent et qui reviennent à la statue. De plus, en inspectant le jardin, il remarque que la statue a alors une expression terrifiante qui semble vouloir dire qu'elle se réjouit des malheurs que subit la maison Peyrehorade15.
Peu après, le narrateur fait sa déposition au procureur du roi qui lui raconte la version de Mme Alphonse. Celle-ci a entendu quelqu'un pénétrer dans la chambre et a pensé que c'était son mari. Cette personne s'est couchée en faisant crier le bois du lit ; elle a senti le contact d'un corps glacé. Plus tard, une seconde personne est entrée dans la chambre en disant : « Bonsoir, ma petite femme. » puis poussa un cri. Mme Alphonse tourna alors la tête et vit que la personne dans le lit, « un géant verdâtre », s'était levé et étreignait son mari : elle reconnut alors la Vénus et s'évanouit. En revenant à elle, au petit matin, elle vit la statue déposer son mari sans vie dans le lit puis partir.
Le procureur convoque ensuite le capitaine de l'équipe espagnole qui récuse l'accusation et fournit un alibi incontestable. Le narrateur ajoute à sa déposition qu'un domestique dit avoir vu M. Alphonse vers minuit sans sa bague.
Après l'enterrement, le narrateur quitte Ille et rentre à Paris. Quelques mois plus tard, il apprend que M. de Peyrehorade est mort et que Mme de Peyrehorade a décidé de faire fondre la statue pour en faire une cloche en bronze. Mais depuis que la cloche sonne, les vignes ont gelé deux fois sur Ille.

Originalité de La Vénus d’Ille

La Vénus d'Ille est une nouvelle fantastique qui est originale par rapport au canon du fantastique du xixe siècle. Le fantastique est un genre littéraire dans lequel le rationnel et l’irrationnel se mêlent. Des événements étranges se produisent et provoquent le trouble chez le personnage victime de ces événements, ainsi que chez le lecteur. C’est pourquoi, tout au long du récit, le lecteur, ainsi que les personnages, recherchent une explication rationnelle aux éléments troublants qui surviennent. À la fin du récit, même si une explication rationnelle est envisagée, celle-ci peut être contredite par des hypothèses qui sortent du commun.
La Vénus d’Ille est effectivement un récit fantastique, même si quelques éléments ne concordent pas avec certaines règles du fantastique, ce qui fait d’ailleurs son originalité. D’abord, le récit dans cette nouvelle est fait non pas à travers le personnage qui est la victime des événements fantastiques, mais à travers un narrateur qui est en fait un spectateur, témoin des faits et qui les commente. C’est ici une première originalité par rapport au canon fantastique dans lequel souvent la narration se fait à travers le « je » du personnage qui subit les événements. De plus, dans le récit fantastique se retrouve souvent un motif fantastique, tels que ledouble, un objet qui s’anime, un fantôme ou un mort-vivant. Dans La Vénus d’Ille se devine la présence d'un objet qui s’anime (la statue de Vénus), mais le narrateur ne l'affirme pas de manière explicite puisque lui-même n’en est jamais le témoin. Sont présents également des phénomènes de doubles qui apparaissent en filigrane(Mlle de Puygarrig et Vénus, ainsi que M. de Peyrehorade et M. de P.), mais là encore sans que l'auteur ait voulu insister lourdement.
Mais la grande originalité de l’œuvre réside sans doute dans le fait qu’elle ait une portée plus vaste que celle d’un simple récit fantastique. En effet, le message que nous transmet l’auteur est celui du respect de l’amour. Tous les personnages qui de près ou de loin ont nui à l’amour (Vénus) seront punis (Jean Coll, l’apprenti, M. Alphonse et M. de Peyrehorade). Certains même qui auront transgressé les interdits en ne considérant l’amour que comme une mascarade (M. Alphonse et son père) seront punis de mort.

Portrait de la Vénus d'Ille

Le portrait donné de la statue est ambigu : on la sait inanimée mais certains détails font penser le contraire.
  • Elle est grande et entièrement en bronze
  • Son corps est noir et ses yeux blancs (mise en relief)
  • Elle est dénudée jusqu'au bassin, la partie inférieure est recouverte d'un drap qu'elle tient d'une main (peut inspirer le désir)
  • Elle a un regard méchant, féroce et beau (« Il y a dans son expression quelque chose de féroce, et pourtant je n'ai jamais rien vu d'aussi beau »)
  • Elle rabaisse toutes les personnes la regardant
De plus, la statue porte malheur ; l'inscription sur son socle, en latin, renforce l'aspect maléfique de la Vénus d'Ille : « Prends garde à toi si elle t'aime ». C'est une prophétie qui annonce la suite de l'histoire.

Description des personnages

M. de Peyrehorade

C'est un vieil antiquaire — dans le sens désuet du terme — jovial. C'est lui qui découvre la Vénus, en compagnie de Jean Coll et du guide. Découverte sur son domaine, il en est donc le propriétaire. Provincial complexé, pédant et féru d’archéologie, il est fasciné par la Venus et en parle de manière obsessionnelle.

Mme de Peyrehorade

Grasse, la quarantaine passée et bonne ménagère, elle n'aime pas la Vénus découverte par son mari. À la mort de ce dernier, considérant que la statue porte malheur, elle la fait fondre en cloche de bronze.
Mme de Peyrehorade n'est pas très présente dans l'histoire : elle ne fait que donner son avis sur ce que dit son mari. Elle est à la fois dotée d'un solide bon sens et imprégnée de croyances superstitieuses.

Alphonse de Peyrehorade

Fils de M. de Peyrehorade, c’est un grand jeune homme élégant et musclé de 26 ans, beau et agréable à voir, mais son visage ne laisse voir aucune émotion2. Il accorde plus d'importance à l'argent qu'aux sentiments et se marie surtout par intérêt, Mademoiselle de Puygarrig ayant hérité de sa tante. Il est superficiel et s'intéresse plus au jeu de paume, son sport favori, qu'à sa fiancée. Il meurt le jour de sa nuit de noce car il ne peut pas retirer sa bague de fiançailles du doigt de la Vénus.

Mademoiselle de Puygarrig

C’est une jeune fille noble et riche de 18 ans ; elle est belle et séduisante (elle ressemble à la Vénus), et est réservée à Alphonse. Elle est naturelle, discrète et d’une grande générosité, tout le contraire d’Alphonse.
Elle donne l’effet d’être belle et intelligente. Elle ne sait pas qu’elle va perdre son mari pendant la nuit de noce.

La tante de Mlle de Puygarrig

Elle sert de mère à la jeune fille. C'est une femme très âgée et fort dévote.
Mlle de Puygarrig hérite de sa tante à sa mort. Elle célébrera donc le mariage en deuil.

Jean Coll

C'est la personne qui a découvert la Vénus, mais aussi sa première victime : après lui avoir accidentellement donné un coup de pelle en creusant, la Vénus lui est tombée sur la jambe alors qu'il aidait M. de Peyrehorade à la sortir de terre.

Le guide

C'est lui qui a amené le narrateur à Ille. Il a aussi aidé à déterrer la Vénus.

Le narrateur

Archéologue parisien venu demander à Mr. de Peyrehorade de lui faire visiter les monuments des environs d'Ille-sur-Têt, il contribuera à la traduction de l'inscription latine gravée sur le socle de la statue. Témoin des événements, il considère avec condescendance les croyances des habitants d'Ille sur le pouvoir maléfique de la Vénus, avant d'être à son tour gagné par le doute.

Édition originale en volume

Prosper Mérimée, La Vénus d’Ille, Charpentier,‎ , « La Vénus d’Ille », p. 155-189

Adaptations

La Vénus d'Ille a été adaptée notamment sous forme de téléfilms :
Sous forme d’opéra :
  • La Vénus d’Ille d'Henri Büsser créé en 1964
  • Vénus d'Othmar Schoeck,op. 32, opéra en trois actes sur un livet d'Armin Rüeger, inspiré par la nouvelle de Mérimée (première représentation: 10 mai 1922, Stadttheater Zurich)
Sous forme de livre audio :
  • La Vénus d'Ille paraît en 2003 aux éditions Des Oreilles pour Lire avec la voix du comédien Gérard Goutel.

Annexes

Bibliographie

  • Jacques Chabot, « Objet fantasmatique et conte fantastique dans « Vision de Charles XI » de Mérimée », Cahiers de l'Association internationale des études françaisesno 32,‎ p. 179-191 (DOI 10.3406/caief.1980.1217)
  • Antonia Fonyi (dir.), Prosper Mérimée : écrivain, archéologue, historien, Librairie Droz, coll. « Histoire des Idées et Critique Littéraire »,‎ (ISBN 978-2-600-00316-2)
  • Michael Issacharoff, « Signer l'ellipse ou le cercle et son double », Littératureno 88,‎ 1992. formes et mouvement - proust éditions et lectures, p. 15-22(DOI 10.3406/litt.1992.1553)
  • Thierry Ozwald, « Mérimée ou la méprise du double : une esthétique du fragment », Romantismeno 69. Procès d'écritures Hugo-Vittez,‎ p. 89-96(DOI 10.3406/roman.1990.5671)
  • Clarisse Requena, « Autour de La Vénus d'Ille et de Carmen de Prosper Mérimée : le thème de l'eau et de l'altitude », Revue d'Histoire littéraire de la France, Presses Universitaires de France, vol. 101, no 6,‎ Nov.-Déc. 
  • Catherine Velay-VallantinL'histoire des contes, Paris, Fayard,‎ 

Citations

  1.  « [..] Jean Coll, qui y allait de tout cœur, il donne un coup de pioche, et j'entends bimm... »
  2. ↑ a et b « M. Alphonse de Peyrehorade ne bougeait pas plus qu’un Terme. »
    « [..] d’une physionomie belle et régulière, mais manquant d’expression »
    « Il était ce soir-là habillé avec élégance [..]. Mais il me semblait gêné dans ses vêtements ; il était roide comme un piquet dans son col de velours, et ne se tournait que tout d’une pièce. Ses mains grosses et hâlées, ses ongles courts, contrastaient singulièrement avec son costume. C’étaient des mains de laboureur sortant des manches d’un dandy. »
  3.  « Le bon, c'est qu'elle est fort riche. [..] Oh ! je vais être fort heureux. »
  4.  environ 3 800 €
  5.  « Douze cents francs au doigt, c'est agréable. »
  6. ↑ a et b « [..] Mlle de Puygarrig reçut l'anneau d'une modiste de Paris sans se douter que son fiancé lui faisait le sacrifice d'un gage amoureux. »
  7.  « [..] ; et son air de bonté, qui pourtant n'était pas exempt d'une légère teinte de malice, me rappela, malgré moi, la Vénus de mon hôte. »
  8.  le vendredi est le jour de la mort du Christ ; l'Église mariant tous les jours, sauf le Vendredi Saint qui est réservé aux seuls offices de la Passion, il s'agit là d'une vision personnelle du personnage et d'un moyen pour Prosper Mérimée de distiller le mystère dans l'histoire
  9.  « - C'est cette maudite bague, s'écria-t-il, qui me serre le doigt et me fait manquer une balle sûre ! »
  10.  Invective espagnole : Tu me le paieras
  11.  « [..] elle faisait meilleur contenance que je ne l'aurais espéré, et son embarras n'était ni de la gaucherie ni de l'affectation. »
  12.  « [..] chacun s'évertua à distraire la mariée et la faire rire ; mais ce fut en vain. »
  13.  « Sur un canapé [...] était la mariée, en proie à d'horribles convulsions. Elle poussait des cris inarticulés, et deux robustes servantes avaient toutes les peines du monde à la contenir. »
  14.  « Ses dents serrées et sa figure noircie exprimaient les plus affreuses angoisses. Il paraissait assez que sa mort avait été violente et son agonie terrible. »
  15.  « [..] je ne pus contempler sans effroi son expression de méchanceté ironique ; et, la tête toute pleine des scènes horribles dont je venais d'être le témoin, il me sembla voir une